تصدر عمرو موسى، الأمين السابق لجامعة الدول العربية، سباق جمع التوكيلات المخصصة لخوض انتخابات رئاسة الجمهورية، في جنوب سيناء.
وشهدت مكاتب الشهر العقاري بجنوب سيناء، الثلاثاء، إقبالًا ضعيفًا من المواطنين، فيما كانت أغلبية التوكيلات من البدو لصالح عمرو موسى، برصيد 150 توكيلًا، مقابل 3 توكيلات فقط لحازم صلاح أبو إسماعيل.
وقال مصدر مسؤول بالشهر العقاري إن الإقبال ضعيف على تحرير التوكيلات، نتيجة عدم وعى المواطنين بأنها مجانية، وأشار إلى أن معظم التوكيلات كانت لصالح عمرو موسى.
بينما رفضت زينب الجمل، وكيلة وزارة الشهر العقاري بجنوب سيناء، التصريح بأعداد التوكيلات لمرشحي الرئاسة.
واتهم أسامة فتح الله، مسؤول حملة عمرو موسى بجنوب سيناء، مكاتب الشهر العقاري بالبطء في إجراءات تحرير التوكيلات، مشيرًا إلى أن الإعلام لم يقم بدوره في توعية المواطنين بكيفية تحرير التوكيلات لمرشحي الرئاسة، خاصة أن بعض المواطنين يعتقدون أنهم سيدفعون مبالغ مالية مقابل هذه التوكيلات.
من ناحية أخرى، يجري الحديث عن وجود انقسام بين قبائل جنوب سيناء حول المرشح المفضل لدعمه في انتخابات الرئاسة، وينحصر الاختلاف في الاختيار بين عمرو موسى والفريق أحمد شفيق، وقام بعض مشايخ القبائل بزيارة «شفيق» في منزله بالقاهرة، للتعبير عن دعمها له.
وشهدت مكاتب الشهر العقاري بجنوب سيناء، الثلاثاء، إقبالًا ضعيفًا من المواطنين، فيما كانت أغلبية التوكيلات من البدو لصالح عمرو موسى، برصيد 150 توكيلًا، مقابل 3 توكيلات فقط لحازم صلاح أبو إسماعيل.
وقال مصدر مسؤول بالشهر العقاري إن الإقبال ضعيف على تحرير التوكيلات، نتيجة عدم وعى المواطنين بأنها مجانية، وأشار إلى أن معظم التوكيلات كانت لصالح عمرو موسى.
بينما رفضت زينب الجمل، وكيلة وزارة الشهر العقاري بجنوب سيناء، التصريح بأعداد التوكيلات لمرشحي الرئاسة.
واتهم أسامة فتح الله، مسؤول حملة عمرو موسى بجنوب سيناء، مكاتب الشهر العقاري بالبطء في إجراءات تحرير التوكيلات، مشيرًا إلى أن الإعلام لم يقم بدوره في توعية المواطنين بكيفية تحرير التوكيلات لمرشحي الرئاسة، خاصة أن بعض المواطنين يعتقدون أنهم سيدفعون مبالغ مالية مقابل هذه التوكيلات.
من ناحية أخرى، يجري الحديث عن وجود انقسام بين قبائل جنوب سيناء حول المرشح المفضل لدعمه في انتخابات الرئاسة، وينحصر الاختلاف في الاختيار بين عمرو موسى والفريق أحمد شفيق، وقام بعض مشايخ القبائل بزيارة «شفيق» في منزله بالقاهرة، للتعبير عن دعمها له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق